الاستاذ الدكتور نعيم جاسم محمد/ تاريخ حديث ومعاصر/ العراق


 

                            الاستاذ الدكتور نعيم جاسم محمد/ تاريخ حديث ومعاصر/ العراق

التخصص العام: تاريخ حديث ومعاصر/ التخصص الدقيق: تاريخ إيران الحديث والمعاصر

حصل الباحث على شهادة البكالوريوس في عام 1998 من كلية التربية ابن رشد / جامعة بغداد ، وقبل في العام 2000 لإكمال دراسته للماجستير / تاريخ حديث ومعاصر ، وحصل على درجة الماجستير في التاريخ الحديث والمعاصر من كلية التربية ابن رشد / جامعة بغداد عن رسالته الموسومة ( الاوضاع الاقتصادية في ايران 1925-1941 دراسة تاريخية ) بموجب الامر الجامعي المرقم 3944 في 2/3/2003 ، وقد نقلت خدماته من وزارة التربية الى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في 14/11/2003 ، وعمل استاذا للتاريخ الحديث والمعاصر بلقب (مدرس مساعد) في كلية التربية / جامعة المثنى التي ظل يمارس عمله فيها  اثنا عشر عاما للمدة (2003-2015 )  ترقى في عام 2006 الى لقب (مدرس) ،  وفي اثناء عمله تدريسيا في جامعة المثنى / كلية التربية اكمل دراسته للدكتوراه عندما قبل في كلية الآداب / جامعة البصرة في عام 2007 ، وقد نال درجة الدكتوراه فلسفة في ( التاريخ المعاصر ) عام 2011 بموجب الامر الجامعي المرقم 5222 في 16/3/2011 عن اطروحته الموسومة ( ايران في عهد حكومة امير عباس هويدا 1965-1977 دراسة في تطور السياسة الداخلية ) ، وحصل بعد منحه درجة الدكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر على  لقب (استاذ مساعد) اعتبارا من 20/4/2011 من جامعة المثنى بموجب الامر الجامعي المرقم 10100 في 15/12/2011 ، وفي 1/9/2015 نقل من جامعة المثنى الى جامعة بابل / كلية التربية للعلوم الانسانية ، حصل على لقب الاستاذية في 20 /4/2016 من جامعة بابل بموجب الامر الجامعي المرقم 6616 في 13 / 3/2017 ولايزال مستمر في عمله استاذا للتاريخ الحديث والمعاصر الى الوقت الحاضر في جامعة بابل .

لديه أكثر من ثلاث وعشرون بحثا منشورا في مجلات اكاديمية عربية وعالمية وعراقية، كما ألف كتابين، ولديه كتابين اخرين قيد الطباعة. وقد أشرف على خمسة طلبة ماجستير واثنان طالب دكتوراه واشترك عضو لجنة مناقشة لأكثر من 33 رسالة ماجستير واطروحة دكتوراه في جميع الجامعات العراقية.

حصل على وسام المؤرخ العربي من قبل الاتحاد المذكور / الامانة العامة بموجب كتابهم المرقم 400 في 4/7/2017، وكذلك شهادة المؤرخ العربي رقم الشهادة 368 في 4/7/2017 .

لاتعلیق

اترك تعليقاً